أقوى ما يجب عليك فعله … ولكنك أسفاً انت لا تقوم به 💰💵
أقوى ما يجب عليك فعله … ولكنك أسفاً انت لا تقوم به 💰💵 هذا درس بسيط عليك تعلمه لأن الكثيرين لا يطبقونه بشكل صحيح …فلا تكن منهم ” كيف يمكنني اتخاذ قراراتي؟!” فالكثير من الأشخاص لا يعرفون كيف يتخذون قراراتهم في حياتهم علماً بانها الممارسة الأولى للأثرياء حول العالم هذه ليست بنظرية، بل حقيقة جازمة تمكن الكثير من ان يطلقوا رحلتهم نحو الثراء في ليلة وضحاها هذه اداة فعالة جداً لذلك الأشخاص الناجحين يقومون باتخاذ قراراتهم بكل سهولة وسرعة لتمرسهم على ذلك لأنهم يعلمون ما يسعون إليه ركز في هذا الفيديو كاملاً لتكتسب هذه المهارة وتبدأ الآن بتحقيق أهدافك وأحلامك في حياتك لنفرض أن هذه الخطوط تمثل مستويات التردد في حياتك فكل مستوى تردد في الكون مرتبط بالمستوى الذي يعلوه وأيضا بالذي اقل منه جميعها متلاحمة ومتداخلة لا يوجد فاصل بينها اطلاقاً … جميعها متصل بطريقة محكمة مع بعضهم البعض بإبداع الخالق عز وجل لإيضاحها بصورة مبسطة لنفرض بأن هذا يمثل تلفزيونك الخاص في منزلك في مكان على هذه الكرة الأرضية …. وأن هذا يمثل قناة فضائية تبث من إحدى بقاع الأرض في اللحظة التي تقرر الوصول للبث التلفزيوني للقناة الفضائية يمكنك ذلك بمجرد ان تبدأ بتحديد رقم ترددها فتصبح متصل بها وتشاهدها بغض النظر أينما كنت حول العالم بمجرد ضبط التردد أصبحت متصل بها مباشرة كما يمكنك ان تلتقط صورة وتقوم بإرسالها على هاتفك المحمول لإنسان عزيز عليك وتصله مباشرة بمجرد ان تختار رقمه هنالك درس جوهري يجب ان نتعلمه من كل هذا …. باننا جميعاً نعي فاعلية وقوة الترددات في الأجهزة من حولنا ولكن عندما يرتبط الامر بحياتنا … نفقد الطريق يصعب علينا فهمها دعنا نحاول سويا فهمها بتطبيعها بما يتعلق باتخاذ قراراتنا نحن نحيا بترددات معينة … اصواتنا حركاتنا كل ما حولنا يحيا بتردد معين انت الان تستمع لهذا المقطع على ترددات محدده … جميعنا نقوم بالتفكير بترددات مختلفة أفكارنا عبارة عن طاقة وعن ذبذبات بترددات مختلفة وهل تعلم بأن أفكارنا تعتبر أقوى طاقة مسيرة لنا في حياتنا؟ التهديف الدقيق جدا، إذا ما قارناه مع دقة تأثير أفكارنا بعظمتها بالواقع هو لا يقارن بل هو لا شيء بالنسبة لعظمة افكارنا هل سبق لك وان فكرت بصديق او حبيب بشكل مستمر وفجاءة يصلك اتصال منه في نفس اللحظة تقريباً كيف حدث ذلك؟ تفكيرك بهم أرسل ترددات الى خلايا عقولهم في نفس اللحظة ودفعهم للاتصال بك.. نعيش هذه التجربة في حياتنا دائما دعنا نفترض ان هذه الترددات التي انت تفكر بها … تعلم بانها ستدفعك للحصول على النتيجة التي ترغب بها النتائج التي ستحصل عليها في حياتك ليست الا استجابة لأفكارك نفسها التي أطلقت تردداتها مصداقاً لقول الله تعالى في الحديث القدسي ” أنا عند ظنِّ عبدي بي فليظُنَّ بي ما شاء” فهو المجيب ومسير الكون من حولنا فنحن نصبح ما نفكر به … فإن كان ظنك بالله سعادتك فستسعد وان كان غير ذلك فلك هو… ولكن نجد الكثيرين يضعون أهدافه امامهم ولا يحققونها …لماذا لإنها اهدافاً مشروط حكم عليها بالفشل حتى من قبل ما تبدأ كأن تتخدد قرار البدء بعملك الخاص عند حصولك على المال … ولا يحصل ان تبدأ بمشروعك … فلم يأتي المال بعد علماً ان جميع استشاري الأعمال يؤكدون بأن المال ليس بمشكله لبدء مشروعك بال الفكرة… والمال امره هين عند حصولك على الفكرة الصحيحة ستجد المال اللازم لتحقيقها فلا يمكنك ان تحصل على ما تريد دون ان تكون مستعداً لذلك عليك بالأخذ بالأسباب….. وعليك أن تبدأ بفكرك فإن كان فكرك لا يرى سوى العقبات والصعوبات فهذا ما ستحصل عليه ولكن.. ان كنت بحق تريد ان تصل لهدفك فستحصل عليه. كل ما عليك فعله هو أن تبدأ بتناغم أفكارك معه ففي الوقت الذي تتخذ فيه قراراً، عليك أن تكون ملتزماً نحوه وتتجه نحوه مباشرة وبشكل حازم هكذا تتخذ قراراتك نحو أهداف حياتك يمكنك أن تتوكل على الله لتحقيق جميع أهدافك شريطة أن تكون جاداً في ذلك فلتعلم أن جميع اهدافك لا تعجز الخالق عز وجل فأمره بين الكاف والنون وتتحقق ولكن كل ما عليك فعله هو الطلب الصادق من الله وأخد القرار بيقين في حصولك عليك لقوله تعالى ” وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ” عليك أن تكون واضحاً ومحدداً في هدفك الذي تسعى له … أريد الغنى كم من المال سيجعلك غني؟ … كن محدداً وواضحاً مع نفسك أريد النجاح في عملي هل ترقيتك الى مدير تعتبر نجاحاً او زيادة في الدخل تكفي؟ كن واضحاً ومحدداً في اتخاذ قرارات حياتك… لا يشترط بك أن تدرك تفاصيل التقنية التي شاهدت بها قناتك الفضائية او هاتفك المحمول للاستمتاع بهما كل ما عليك فعله هو إتقان استخدامهما فقط الوضوح في رغبتك هو المتطلب الوحيد لاتخاذ قراراتك الصائبة في الحياة ويقينك بأن الله معك فلتجعله أسلوب حياة لك ولا تكن من الذين ينظرون الى الحياة بمنظار أسود حتى قبل أن يبدؤون بالسعي الى احلامهم ويحكمون عليها بالفشل حتى قبل أن تبدأ رحلتهم اليها فلتعلم بانك مخلوق بالفطرة على الإبداع والنجاح أنظر حولك إن لم يكن هناك اشخاص قد طبقوا هذا بجد لما كنا قد بلغنا هذا التطور الذي نحياه هناك من فكر في الطيران في وقت كان طيران ضرباً من الخيال أما الآن أصبح طيران واقعا نحياه بشكل طبيعي في حياتنا هناك من فكر بالتقنية وها أنت الان تشاهد هذا الفيديو وغيرك حول العالم يشاهدونه في نفس الوقت وقد كان هذا ضرباً من السحر في بعض العصور